.:: نهج البلاغه ::.

نهج البلاغه ،گوهر بی نظیر دریای معنویت است که تحصیل و بره مندی از این گوهر موجب سعادت دنیا و آخرت می شود. ( به پایگاه تخصصی نهج البلاغه .......)
.:: نهج البلاغه ::.

جاذبه و بلنداى کلام امام على علیه‏السلام چون قرآن، دل آدمى را روشنى بخشیده و اندیشه را جهت داده و روح را فرح مى‏ نماید .( به عقیده حاج میرزا على آقا شیرازى) نهج‏ البلاغه پرتوى پرفروغ از قرآن و ترجمان آن است و تراوش روحى ملکوتى است که به حق عبدالله بود و اثرى است مفید و سازنده براى بیدار نمودن خفتگان در بستر غفلت دارویى است‏براى شفاى آنان که به بیماریهاى دل وامراض روان مبتلایند و مرهمى است‏براى افرادى که از دردهاى فردى و اجتماعى در تب و تاب هستند و... .


به این سایت رأی بدهید

و من کلام له علیه السلام

و قد قام رجل من أصحابه فقال نهیتنا عن الحکومة ثم أمرتنا بها فلم ندر أی الأمرین أرشد فصفق علیه السلام إحدى یدیه على الأخرى ثم قال هَذَا جَزَاءُ مَنْ تَرَکَ الْعُقْدَةَ أَمَا وَ اللَّهِ لَوْ أَنِّی حِینَ أَمَرْتُکُمْ بِمَا أَمَرْتُکُمْ بِهِ حَمَلْتُکُمْ عَلَى الْمَکْرُوهِ الَّذِی یَجْعَلُ اللَّهُ فِیهِ خَیْراً فَإِن‏ اسْتَقَمْتُمْ هَدَیْتُکُمْ وَ إِنِ اعْوَجَجْتُمْ قَوَّمْتُکُمْ وَ إِنْ أَبَیْتُمْ تَدَارَکْتُکُمْ لَکَانَتِ الْوُثْقَى وَ لَکِنْ بِمَنْ وَ إِلَى مَنْ أُرِیدُ أَنْ أُدَاوِی بِکُمْ وَ أَنْتُمْ دَائِی کَنَاقِشِ الشَّوْکَةِ

خطبه 119 ( دانش امام )

و من کلام له علیه السلام

تَاللَّهِ لَقَدْ عُلِّمْتُ تَبْلِیغَ الرِّسَالَاتِ وَ إِتْمَامَ الْعِدَاتِ وَ تَمَامَ الْکَلِمَاتِ وَ عِنْدَنَا أَهْلَ الْبَیْتِ أَبْوَابُ الْحِکَمِ وَ ضِیَاءُ الْأَمْرِ أَلَا وَ إِنَّ شَرَائِعَ الدِّینِ وَاحِدَةٌ وَ سُبُلَهُ قَاصِدَةٌ مَنْ أَخَذَ بِهَا لَحِقَ وَ غَنِمَ وَ مَنْ وَقَفَ عَنْهَا ضَلَّ وَ نَدِمَ اعْمَلُوا لِیَوْمٍ تُذْخَرُ لَهُ الذَّخَائِرُ وَ تُبْلَى فِیهِ السَّرَائِرُ وَ

خطبه 118 ( رشد فکری و جهاد )

و من کلام له علیه السلام

و قد جمع الناس و حضهم على الجهاد فسکتوا ملیا فَقَالَ علیه السلام مَا بَالُکُمْ أَ مُخْرَسُونَ أَنْتُمْ فَقَالَ قَوْمٌ مِنْهُمْ یَا أَمِیرَ الْمُؤْمِنِینَ إِنْ سِرْتَ سِرْنَا مَعَکَ فَقَالَ علیه السلام مَا بَالُکُمْ لَا سُدِّدْتُمْ لِرُشْدٍ وَ لَا هُدِیتُمْ لِقَصْدٍ أَ فِی مِثْلِ هَذَا یَنْبَغِی لِی أَنْ أَخْرُجَ إِنَّمَا یَخْرُجُ فِی مِثْلِ هَذَا رَجُلٌ مِمَّنْ أَرْضَاهُ مِنْ شُجْعَانِکُمْ وَ

و من کلام له علیه السلام

أَنْتُمُ الْأَنْصَارُ عَلَى الْحَقِّ وَ الْإِخْوَانُ فِی الدِّینِ وَ الْجُنَنُ یَوْمَ الْبَأْسِ وَ الْبِطَانَةُ دُونَ النَّاسِ بِکُمْ أَضْرِبُ الْمُدْبِرَ وَ أَرْجُو طَاعَةَ الْمُقْبِلِ فَأَعِینُونِی بِمُنَاصَحَةٍ خَلِیَّةٍ مِنَ الْغِشِّ سَلِیمَةٍ مِنَ الرَّیْبِ فَوَاللَّهِ إِنِّی لَأَوْلَى النَّاسِ

خطبه 116 ( انفاق در راه خدا )

و من کلام له علیه السلام

فَلَا أَمْوَالَ بَذَلْتُمُوهَا لِلَّذِی رَزَقَهَا وَ لَا أَنْفُسَ خَاطَرْتُمْ بِهَا لِلَّذِی خَلَقَهَا تَکْرُمُونَ بِاللَّهِ عَلَى عِبَادِهِ وَ لَا تُکْرِمُونَ اللَّهَ فِی عِبَادِهِ فَاعْتَبِرُوا بِنُزُولِکُمْ مَنَازِلَ مَنْ کَانَ قَبْلَکُمْ وَ انْقِطَاعِکُمْ عَنْ

خطبه 115 ( در باره پیامبر اکرم (ص) )

و من خطبة له علیه السلام

أَرْسَلَهُ دَاعِیاً إِلَى الْحَقِّ وَ شَاهِداً عَلَى الْخَلْقِ فَبَلَّغَ رِسَالَاتِ رَبِّهِ غَیْرَ وَانٍ وَ لَا مُقَصِّرٍ وَ جَاهَدَ فِی اللَّهِ أَعْدَاءَهُ غَیْرَ وَاهِنٍ وَ لَا مُعَذِّرٍ إِمَامُ مَنِ اتَّقَى وَ بَصِیرَةُ مَنِ اهْتَدَى

مِنْهَا وَ لَوْ تَعْلَمُونَ مَا أَعْلَمُ مِمَّا طُوِیَ عَنْکُمْ غَیْبُهُ إِذاً لَخَرَجْتُمْ إِلَى الصُّعُدَاتِ تَبْکُونَ عَلَى أَعْمَالِکُمْ وَ تَلْتَدِمُونَ عَلَى أَنْفُسِکُمْ وَ لَتَرَکْتُمْ أَمْوَالَکُمْ لَا حَارِسَ لَهَا وَ لَا خَالِفَ عَلَیْهَا وَ لَهَمَّتْ کُلَّ امْرِئٍ مِنْکُمْ نَفْسُهُ لَا یَلْتَفِتُ

خطبه 114 ( راز و نیاز با خدا )

و من خطبة له علیه السلام فی الاستسقاء

اللَّهُمَّ قَدِ انْصَاحَتْ جِبَالُنَا وَ اغْبَرَّتْ أَرْضُنَا وَ هَامَتْ دَوَابُّنَا وَ تَحَیَّرَتْ فِی مَرَابِضِهَا وَ عَجَّتْ عَجِیجَ الثَّکَالَى عَلَى أَوْلَادِهَا وَ مَلَّتِ التَّرَدُّدَ فِی مَرَاتِعِهَا وَ الْحَنِینَ إِلَى مَوَارِدِهَا )اللَّهُمَّ فَارْحَمْ أَنِینَ الْآنَّةِ وَ حَنِینَ الْحَانَّةِ( اللَّهُمَّ فَارْحَمْ حَیْرَتَهَا فِی مَذَاهِبِهَا وَ أَنِینَهَا فِی مَوَالِجِهَا اللَّهُمَّ خَرَجْنَا إِلَیْکَ حِینَ اعْتَکَرَتْ عَلَیْنَا حَدَابِیرُ السِّنِینَ وَ أَخْلَفَتْنَا مَخَایِلُ الْجَوْدِ فَکُنْتَ الرَّجَاءَ لِلْمُبْتَئِسِ وَ الْبَلَاغَ لِلْمُلْتَمِسِ نَدْعُوکَ حِینَ قَنِطَ الْأَنَامُ وَ

خطبه 113 ( رابطه تقوی و دنیا )

و من خطبة له علیه السلام

الْحَمْدُ لِلَّهِ الْوَاصِلِ الْحَمْدَ بِالنِّعَمِ وَ النِّعَمَ بِالشُّکْرِ نَحْمَدُهُ عَلَى آلَائِهِ کَمَا نَحْمَدُهُ عَلَى بَلَائِهِ وَ نَسْتَعِینُهُ عَلَى هَذِهِ النُّفُوسِ الْبِطَاءِ عَمَا أُمِرَتْ بِهِ السِّرَاعِ إِلَى مَا نُهِیَتْ عَنْهُ وَ نَسْتَغْفِرُهُ مِمَّا أَحَاطَ بِهِ عِلْمُهُ وَ أَحْصَاهُ کِتَابُهُ عِلْمٌ غَیْرُ قَاصِرٍ وَ کِتَابٌ غَیْرُ مُغَادِرٍ وَ نُؤْمِنُ بِهِ إِیمَانَ مَنْ عَایَنَ الْغُیُوبَ وَ وَقَفَ عَلَى الْمَوْعُودِ إِیمَاناً نَفَى إِخْلَاصُهُ الشِّرْکَ وَ یَقِینُهُ الشَّکَّ وَ نَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِیکَ لَهُ وَ أَنَّ مُحَمَّداً صَلَّى اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ

خطبه 112 ( پارسایان و دنیا )

و من خطبة له علیه السلام

وَ أُحَذِّرُکُمُ الدُّنْیَا فَإِنَّهَا مَنْزِلُ قُلْعَةٍ وَ لَیْسَتْ بِدَارِ نُجْعَةٍ وَ قَدْ تَزَیَّنَتْ بِغُرُورِهَا وَ غَرَّتْ بِزِینَتِهَا دَارٌ هَانَتْ عَلَى رَبِّهَا فَخَلَطَ حَلَالَهَا بِحَرَامِهَا وَ خَیْرَهَا بِشَرِّهَا وَ حَیَاتَهَا بِمَوْتِهَا وَ حُلْوَهَا بِمُرِّهَا لَمْ یُصْفِهَا اللَّهُ تَعَالَى لِأَوْلِیَائِهِ وَ لَمْ یَضَنَّ بِهَا عَلَى أَعْدَائِهِ خَیْرُهَا زَهِیدٌ وَ شَرُّهَا عَتِیدٌ وَ جَمْعُهَا یَنْفَدُ وَ مُلْکُهَا یُسْلَبُ وَ عَامِرُهَا یَخْرَبُ فَمَا خَیْرُ دَارٍ تُنْقَضُ نَقْضَ الْبِنَاءِ وَ عُمْرٍ یَفْنَى فِیهَا فَنَاءَ الزَّادِ وَ مُدَّةٍ تَنْقَطِعُ

خطبه 111 ( مبدأ و معاد )

و من خطبة له علیه السلام ذکر فیها ملک الموت علیه السلام و توفیه الأنفس

هَلْ تُحِسُّ بِهِ إِذَا دَخَلَ مَنْزِلًا أَمْ هَلْ تَرَاهُ إِذَا تَوَفَّى أَحَداً بَلْ کَیْفَ یَتَوَفَّى الْجَنِینَ فِی بَطْنِ أُمِّهِ أَ یَلِجُ عَلَیْهِ مِنْ بَعْضِ جَوَارِحِهَا أَمْ الرُّوحُ أَجَابَتْهُ بِإِذْنِ رَبِّهَا أَمْ هُوَ سَاکِنٌ مَعَهُ فِی أَحْشَائِهَا کَیْفَ یَصِفُ إِلَهَهُ مَنْ یَعْجِزُ عَنْ صِفَةِ

خطبه 110 ( دنیا را بشناسید)

                                                                                                      و من خطبة له علیه السلام

أَمَّا بَعْدُ فَإِنِّی أُحَذِّرُکُمُ الدُّنْیَا فَإِنَّهَا حُلْوَةٌ خَضِرَةٌ حُفَّتْ بِالشَّهَوَاتِ وَ تَحَبَّبَتْ بِالْعَاجِلَةِ وَ رَاقَتْ بِالْقَلِیلِ وَ تَحَلَّتْ بِالْآمَالِ وَ تَزَیَّنَتْ بِالْغُرُورِ لَا تَدُومُ حَبْرَتُهَا وَ لَا تُؤْمَنُ فَجْعَتُهَا غَرَّارَةٌ ضَرَّارَةٌ حَائِلَةٌ زَائِلَةٌ نَافِدَةٌ بَائِدَةٌ أَکَّالَةٌ غَوَّالَةٌ لَا تَعْدُو إِذَا تَنَاهَتْ إِلَى أُمْنِیَّةِ أَهْلِ الرَّغْبَةِ فِیهَا وَ الرِّضَاءِ بِهَا أَنْ تَکُونَ کَمَا قَالَ اللَّهُ تَعَالَى کَماءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّماءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَباتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِیماً تَذْرُوهُ الرِّیاحُ وَ کانَ اللَّهُ عَلى کُلِّ شَیْ‏ءٍ

و من خطبة له علیه السلام

إِنَّ أَفْضَلَ مَا تَوَسَّلَ بِهِ الْمُتَوَسِّلُونَ إِلَى اللَّهِ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى الْإِیمَانُ بِهِ وَ بِرَسُولِهِ وَ الْجِهَادُ فِی سَبِیلِهِ فَإِنَّهُ ذِرْوَةُ الْإِسْلَامِ وَ کَلِمَةُ الْإِخْلَاصِ فَإِنَّهَا الْفِطْرَةُ وَ إِقَامُ الصَّلَاةِ فَإِنَّهَا الْمِلَّةُ وَ إِیتَاءُ الزَّکَاةِ فَإِنَّهَا فَرِیضَةٌ وَاجِبَةٌ وَ صَوْمُ شَهْرِ رَمَضَانَ فَإِنَّهُ جُنَّةٌ مِنَ الْعِقَابِ وَ حَجُّ الْبَیْتِ وَ اعْتِمَارُهُ فَإِنَّهُمَا یَنْفِیَانِ الْفَقْرَ وَ یَرْحَضَانِ الذَّنْبَ وَ صِلَةُ الرَّحِمِ فَإِنَّهَا مَثْرَاةٌ فِی الْمَالِ وَ مَنْسَأَةٌ فِی الْأَجَلِ وَ صَدَقَةُ السِّرِّ فَإِنَّهَا تُکَفِّرُ الْخَطِیئَةَ وَ

خطبه 108 ( شناخت خداوند )

و من خطبة له علیه السلام

کُلُّ شَیْ‏ءٍ خَاشِعٌ لَهُ وَ کُلُّ شَیْ‏ءٍ قَائِمٌ بِهِ غِنَى کُلِّ فَقِیرٍ وَ عِزُّ کُلِ‏ ذَلِیلٍ وَ قُوَّةُ کُلِّ ضَعِیفٍ وَ مَفْزَعُ کُلِّ مَلْهُوفٍ مَنْ تَکَلَّمَ سَمِعَ نُطْقَهُ وَ مَنْ سَکَتَ عَلِمَ سِرَّهُ وَ مَنْ عَاشَ فَعَلَیْهِ رِزْقُهُ وَ مَنْ مَاتَ فَإِلَیْهِ مُنْقَلَبُهُ لَمْ تَرَکَ الْعُیُونُ فَتُخْبِرَ عَنْکَ بَلْ کُنْتَ قَبْلَ الْوَاصِفِینَ مِنْ خَلْقِکَ لَمْ تَخْلُقِ الْخَلْقَ لِوَحْشَةٍ وَ لَا اسْتَعْمَلْتَهُمْ لِمَنْفَعَةٍ وَ لَا یَسْبِقُکَ مَنْ طَلَبْتَ وَ لَا یُفْلِتُکَ مَنْ أَخَذْتَ وَ لَا یَنْقُصُ سُلْطَانَکَ مَنْ عَصَاکَ وَ لَا یَزِیدُ فِی مُلْکِکَ مَنْ أَطَاعَکَ

خطبه 107 ( در وصف پیامبر اکرم (ص) )

و من خطبة له علیه السلام و هی من خطب الملاحم

الْحَمْدُ لِلَّهِ الْمُتَجَلِّی لِخَلْقِهِ بِخَلْقِهِ وَ الظَّاهِرِ لِقُلُوبِهِمْ بِحُجَّتِهِ خَلَقَ الْخَلْقَ مِنْ غَیْرِ رَوِیَّةٍ إِذْ کَانَتِ الرَّوِیَّاتُ لَا تَلِیقُ إِلَّا بِذَوِی الضَّمَائِرِ وَ لَیْسَ بِذِی ضَمِیرٍ فِی نَفْسِهِ خَرَقَ عِلْمُهُ بَاطِنَ غَیْبِ السُّتُرَاتِ وَ أَحَاطَ بِغُمُوضِ

خطبه 106 ( شناخت سپاه )

و من کلام له علیه السلام فی بعض أیام صفین

وَ قَدْ رَأَیْتُ جَوْلَتَکُمْ وَ انْحِیَازَکُمْ عَنْ صُفُوفِکُمْ تَحُوزُکُمُ الْجُفَاةُ الطَّغَامُ وَ أَعْرَابُ أَهْلِ الشَّامِ وَ أَنْتُمْ لَهَامِیمُ الْعَرَبِ وَ یَآفِیخُ الشَّرَفِ وَ الْأَنْفُ الْمُقَدَّمُ وَ السَّنَامُ الْأَعْظَمُ وَ لَقَدْ شَفَى وَحَاوِحَ صَدْرِی أَنْ رَأَیْتُکُمْ بِأَخَرَةٍ تَحُوزُونَهُمْ کَمَا حَازُوکُمْ وَ تُزِیلُونَهُمْ عَنْ مَوَاقِفِهِمْ کَمَا أَزَالُوکُمْ حَسّاً بِالنِّصَالِ وَ شَجْراً بِالرِّمَاحِ تَرْکَبُ أُوْلَاهُمْ أُخْرَاهُمْ